skip to main |
skip to sidebar
من أجل سارة ،
لقد كان بالإمكان أن تعبر إحدانا إلى حنـين الأخرى ، كان بالإمكان أن نكون مجرّد "أصدقاء جداً" .. لقد كان بالإمكان أن أفعل أي شيء ، إلا أن أكتبك !
قالت لي آنذاك : أيامك القادمة ستكون أزقة ضيقة !
وسألتني صديقتي .. كيف سيكون العمر حين تضيق بك الكلمات ؟!
ولما استيقظت صباحاً لأخبرها عن حلمي الأخضر ، الذي أخبرتني فيه امرأة غريبة بأني سأعجز عن الكلام ، تكوّم الحديث في فمي .. وعجزت عن النطق !
* الأصوات التي ألِفناها لا تدفعنا للبكاء ،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق