السبت، 19 مارس 2011

من أجل سارة ،




لقد كان بالإمكان أن تعبر إحدانا إلى حنـين الأخرى ، كان بالإمكان أن نكون مجرّد "أصدقاء جداً" .. لقد كان بالإمكان أن أفعل أي شيء ، إلا أن أكتبك !

قالت لي آنذاك : أيامك القادمة ستكون أزقة ضيقة !

وسألتني صديقتي .. كيف سيكون العمر حين تضيق بك الكلمات ؟!

ولما استيقظت صباحاً لأخبرها عن حلمي الأخضر ، الذي أخبرتني فيه امرأة غريبة بأني سأعجز عن الكلام ، تكوّم الحديث في فمي .. وعجزت عن النطق !



* الأصوات التي ألِفناها لا تدفعنا للبكاء ،

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق