الأحد، 5 يوليو 2009

يا بدآيــآت المحبة ،

سماها وطناً واغترب عنهـا ،
علمها كيف تكتب .. ورحل قبل أن يقرأ ديوانها الأول ،

رحــل بنهاية كلاسيكية .. كلاسيكية جداً لدرجة لم تكتشف معهـا حتى اللحظة ما إذا كان صرحاً من خيال فـ هوى ، أو ما إذا كان رجلاً حقيقياً بـ ملامح ونبرة صوت وطباع !


{ الكتابة كما الحبً } ..
الخط الفاصل بين الحقيقة والوهـم فيهما رقـيق جداً / مضلل جداً !
كلاهما يغيبك عـن الأشياء المحيطة بك ، يسرقك منها .. وعلى الرغم من ذلك يحملان في كلّ مرة دهشة الأشياء الأولى كأن لم تكـن من قبل !


، في قلـب ما .. بين نبضـة وأخرى : "أبعـآد أنثى" تكتب رجلاً لا تعلـم إن كان حقيقياً أم مجرّد ظلال !
تكتـب رجـــلاً اسمهـ { الـ ح ـبّ } !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق